تشمل الفوائد الصحية لصبار الألوفيرا تقوية جهاز المناعة، وتقليل آلام التهاب المفاصل، وشفاء الجروح. ويساعد أيضًا على خفض نسبة السكر في الدم، ومحاربة الإجهاد التأكسدي، وعلاج الآثار الجانبية للعلاجات الإشعاعية. لقد تم استخدام الصبار منذ فترة طويلة لعلاج أمراض الجلد مثل حروق الشمس وحب الشباب والتهاب الجلد بسبب خصائصه المضادة للأكسدة الغنية. ما هو الصبار؟ الصبار هو شجيرة صغيرة معروفة على نطاق واسع بخصائصها الطبية. ومن الأسماء الشائعة الأخرى لصبار الألوفيرا: زنبق الصحراء، والنبات المحروق، وعفص الفيل. تنتمي إلى عائلة النباتات العصارية من جنس "الصبار". تنمو بشكل أفضل في المناخات الحارة والجافة وتوجد بكثافة في الهند وأفريقيا وغيرها من المناطق القاحلة. نبات الصبار هو نبات عصاري غالبًا ما يكون بدون سيقان أو في بعض الأحيان قصير الساق للغاية وينمو إلى ارتفاع يتراوح بين 60 إلى 100 سم (24 إلى 39 بوصة) وتنتشر براعمه على نطاق واسع. أوراق هذا النبات سميكة ولحمية وتتنوع ألوانها من الأخضر إلى الرمادي الأخضر. بعض أصناف هذا النبات لها بقع بيضاء على السطح العلوي والسفلي للساق. حواف الأوراق مسننة وتزدهر الأزهار خلال فصل الصيف. يمكن زراعة هذا النبات بسهولة في الداخل وكذلك في الخارج. استخدامه: الصبار هو نبات عصاري له العديد من الاستخدامات المذهلة، ويتم الحصول على فوائده عادة عن طريق كسر الساق لاستخراج المادة التي تشبه الهلام. يمكن تطبيق الجل الخاص به موضعيًا على بشرتك وشعرك وجروحك. اكتشف وصفة جل الصبار في مقالتنا - طريقة عمل جل الصبار هل تعلم أن عصارة هذا النبات تستخدم أيضًا في صنع الشاي؟ شاي الصبار غني بمضادات الأكسدة وله العديد من الفوائد المذهلة يستخدم العديد من الأشخاص هذه الخطة لإعداد عصائر مذهلة. فهو مصدر للعناصر الغذائية. يحتوي على حوالي 75 مكونًا فعالًا مثل المعادن والسكريات والفيتامينات والإنزيمات وأحماض الساليسيليك والأحماض الأمينية. أما من حيث الفيتامينات، فإن الصبار يحتوي على فيتامينات A، C، E، وB12. بالإضافة إلى ذلك، فهو غني أيضًا بحمض الفوليك والكولين. تحتوي الثروة المعدنية الموجودة في الصبار على الكالسيوم والبوتاسيوم والزنك والكروم والنحاس والسيلينيوم والمغنيسيوم والمنجنيز والصوديوم. ويحتوي أيضًا على الجلوكوز والفركتوز. ويحتوي أيضًا على مركبات فينولية مثيرة للدهشة بشكل لا يصدق مثل الأنثراكينون. - غني بمضادات الأكسدة* - يحسن الهضم* - العناية بالبشرة* - العناية بالشعر - يقلل من آلام التهاب المفاصل* - يساعد على التئام الجروح* - يخفض مستويات السكر في الدم* - يحفظ الطعام* هل تعلم؟ يُعتقد أن نبات الحرق هذا نشأ في السودان ويُستخدم منذ أكثر من 6000 عام. لقد تم التعرف على الفضائل العظيمة لهذا النبات من قبل الحضارات مثل المصريين والإسبان والفرس واليونانيين والإيطاليين والأفارقة واليابانيين والهنود. *لم يتم تقييم هذه البيانات من قبل إدارة الغذاء والدواء (FDA). لا يهدف هذا المنتج إلى تشخيص أو علاج أو الوقاية من أي مرض.